هي تلك المهنة المقدسة، مهنة الأنبياء والرسل، التي كان ينظر إليها بإكبار واحترام على مر العصور، ولا تخلوا منها حضارة بشرية مهما كان مستواها، كيف لا وهي المهنة التي تتولى التعامل مع عقل الإنسان، وهو أشرف ما فيه، وهي التي تنمي في الإنسان أعظم خصيصة ميزه الله بها وهي خصيصة العلم. فالإنسان الحق عقل في جسد.
الأحد، 7 ديسمبر 2014
أداب الطفل المسلم وسلوكياته الجيدة (عرض بوربوينت)
عرض بوربوينت للطفل يوضح أداب الطفل المسلم وسلوكياته الجيدة..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق